تبنى تنظيم داعش مسؤولية قيام أحد عناصره بطعن حوالي ثمانية أشخاص في أحد مراكز مينيسوتا التجارية في الولايات المتحدة. وقد أصيب الأشخاص الثمانية بجروح، قبل أن تطلق الشرطة النار على المهاجم وتقتله وبرر التنظيم العملية باعتبارها استجابة لنداءات استهداف الدول المشاركة في التحالف ضد مواقع التنظيم في سوريا والعراق، حيث تعرض التنظيم لهزائم عسكرية عدة في الأشهر الأخيرة، لكنه لا يزال يسيطر على مناطق واسعة في سوريا والعراق، وينفذ اعتداءات دامية
مشاركة :