كسر جناح الطب الشرعي بالرياض المشارك ضمن مهرجان «الجنادرية» حاجز الخوف والرهبة من التشريح لدى الأطفال حيث كان هو الأكثر جاذبية لزوار معرض وزارة الصحة. وقال محمد حنتول أحد المشرفين على الجناح إن الطب الشرعي عرض خنجرًا استخدم كأداة قتل قبل نحو 41 عامًا ولا تزال آثار دماء المجني عليه ظاهرة على جوانب الخنجر. وعن قصة الخنجر قال إن قصة الخنجر تعود لقضية قتل حدثت في إحدى المناطق الجنوبية وتم نقل أداة الجريمة للتحليل والفحص إلى مركز الطب الشرعي في الرياض، حيث كان هو المركز الوحيد الموجود في المملكة، لافتًا إلى أن كثيرًا من زوار المعرض تهافتوا لرؤية هذا الخنجر وتصويره. المزيد من الصور :
مشاركة :