- نهتم بالأجانب ونركز عليهم ونوليهم من الاهتمام ما يفوق اهتمامنا بالكوادر الوطنية التي مهما نالت من مواصفات القدرة على بلوغ النجاح إلا أنها تبقى في السلم الأخير من هذا الاهتمام سواء اهتمام الأندية ومن يتولى قيادة المسؤولية في أركانها أم سواء من الجمهور والإعلام فالكل هنا لايزال يهيم في إعجابه بهؤلاء الأجانب هكذا لمجرد أن ألوانهم تختلف عن ألواننا وهكذا يبدو. - على مدى عقود زمنية وثقافة التعاطي مع...
مشاركة :