نظرية (المؤامرة).. في النصر !

  • 10/19/2016
  • 00:00
  • 41
  • 0
  • 0
news-picture

- إن لم تكن معي فأنت ضدي - من كان معهم فهو منهم - كونوا كما أكون وخالفوا من يخالفوني - نجاحه فشلنا . وخسرانه مكسبنا. - انتصاره يكسرنا وانكساره ينصرنا. - حزبية ( خفية ) و ( علنية ) ... تضرب قوة النصر العالمي. - ثلاثي الصراع ( إدراياً وشرفياً وإعلامياً ) .... يبعثر ( الجماهير ) .. !!!. - هناك من يريد إسقاط الإدارة بزرع الفتنة مابينها وبين أعضاء الشرف والجماهير. - وهناك ضجيج إعلامي ( مسير ) لا يرى للإدارة أخطاء. - وهناك شرفيون اجتاحتهم ضوضاء المؤامرة ( الوهمية ) فهرولوا ( مع ) و ( ضد ) ...!. - أشعلوها ما بين الكابتن والمدرب .... ومابين الرئيس والكابتن . وما بين المدرب والرئيس !!! - أعلنوا أطراف المؤامرة .... وأشركوا الجماهير في تلك المعمعة حتى جعلوهم حزبين متضادين !. - حزب ثالث يراقب من بعيد ... لا ترى عيناه سوى مكانة النصر وهيبته التي تتهاوى من هول المؤامرة !. - إشكالية ( بسيطة ) تحدث في النصر حتى وإن كانت في التمارين يصنع منها أطراف المؤامرة ( قضية الموسم ) !. - في أروقة ألأندية تحدث كوارث إدارية ومالية وشرفية ( تخفيها ) عن الإعلام والجماهير العقلية الإدارية والإعلامية الاحترافية حماية للكيان. - وفي النصر جعجعة بلا طحن !!. - متى ما اختفت نظرية ( المؤامرة ) في النصر سيعود نصر العالمية ونصر ( متصدر لا تكلمني ) !!. - من أجل ( الكرة السعودية ) ومنحها الاستقرار الإداري والفني لمواصلة تفوقها الحالي في مشوار المونديال قد يكون ( التمديد لأحمد عيد ) حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي حلاً لإحداث ذلك الاستقرار دون أن يستخدم اتحاد القدم حقه النظامي في التمديد !. - خاتمة .... لا ينتصر ( النصر ) إلاّ بالانتصار على ذاته ولم الشمل مابين جميع أطرافه المتنازعة إن كان رغبتهم استمرار هيبة الكيان !! - إن لم تكن معي فأنت ضدي - من كان معهم فهو منهم - كونوا كما أكون وخالفوا من يخالفوني - نجاحه فشلنا . وخسرانه مكسبنا. - انتصاره يكسرنا وانكساره ينصرنا. - حزبية ( خفية ) و ( علنية ) ... تضرب قوة النصر العالمي. - ثلاثي الصراع ( إدراياً وشرفياً وإعلامياً ) .... يبعثر ( الجماهير ) .. !!!. - هناك من يريد إسقاط الإدارة بزرع الفتنة مابينها وبين أعضاء الشرف والجماهير. - وهناك ضجيج إعلامي ( مسير ) لا يرى للإدارة أخطاء. - وهناك شرفيون اجتاحتهم ضوضاء المؤامرة ( الوهمية ) فهرولوا ( مع ) و ( ضد ) ...!. - أشعلوها ما بين الكابتن والمدرب .... ومابين الرئيس والكابتن . وما بين المدرب والرئيس !!! - أعلنوا أطراف المؤامرة .... وأشركوا الجماهير في تلك المعمعة حتى جعلوهم حزبين متضادين !. - حزب ثالث يراقب من بعيد ... لا ترى عيناه سوى مكانة النصر وهيبته التي تتهاوى من هول المؤامرة !. - إشكالية ( بسيطة ) تحدث في النصر حتى وإن كانت في التمارين يصنع منها أطراف المؤامرة ( قضية الموسم ) !. - في أروقة ألأندية تحدث كوارث إدارية ومالية وشرفية ( تخفيها ) عن الإعلام والجماهير العقلية الإدارية والإعلامية الاحترافية حماية للكيان. - وفي النصر جعجعة بلا طحن !!. - متى ما اختفت نظرية ( المؤامرة ) في النصر سيعود نصر العالمية ونصر ( متصدر لا تكلمني ) !!. - من أجل ( الكرة السعودية ) ومنحها الاستقرار الإداري والفني لمواصلة تفوقها الحالي في مشوار المونديال قد يكون ( التمديد لأحمد عيد ) حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي حلاً لإحداث ذلك الاستقرار دون أن يستخدم اتحاد القدم حقه النظامي في التمديد !. - خاتمة .... لا ينتصر ( النصر ) إلاّ بالانتصار على ذاته ولم الشمل مابين جميع أطرافه المتنازعة إن كان رغبتهم استمرار هيبة الكيان !!

مشاركة :