يُقيم المغني ستينغ في الـ12 من تشرين الثاني (نوفمبر)، حفلاً في قاعة "باتاكلان" بباريس، لمناسبة إعادة افتتاح المسرح بعد سنة من الاعتداء الدموي الذي وقع فيه، وفقاً لما لأعلنه كل من ستينغ ومجموعة "لاغاردير آنليميتد لايف إنترتاينمنت". وكان المسرح تعرّض لاعتدء إرهابي في الـ13 من تشرين الثاني من العام الماضي، مخلفاً 130 قتيلاً، غالبيتهم من الشباب، إضافة إلى 350 جريحاً. ويتناول ستينغ في ألبومه الجديد، والذي من المقرر طرحه في الـ11 من تشرين الثاني في الأسواق، قضايا عدة منها أزمة اللاجئين والاحترار المناخي ومخاوف تواجه العصر الحالي. وأكد ستينغ الذي باع أكثر من 100 مليون أسطوانة، أنه "محظوظ لكونه ميسوراً مادياً"، لافتاً إلى أنه رغب في التغيير بعض الشيء، مشيراً إلى أن «الجانب الأهم في الموسيقى برأيي هو عنصر المفاجأة».