قال وزير الأشغال عبدالرحمن المطوع إن معالجة مشكلة تطاير الحصى تتطلب 3 سنوات للانتهاء منها. وشدد المطوع على أنه لن يعفي أحداً من المسؤولية أو التهرب منها، سواء المقاول أو المختبر أو منتج الإسفلت. وأوضح المطوع أن من المشاريع التي توليها الوزارة اهتمامها، مشروع المطار، لافتاً إلى أن هيئة الطرق تعاني من المشاكل التي تستوجب حلها سريعاً لتفعيل دور الهيئة. وشدد المطوع على ضرورة الحد من الأوامر التغييرية التي لها مردود سلبي على المشاريع.
مشاركة :