عقب الاعتداء الإرهابي الذي استهدف ناديا ليليا بمدينة إسطنبول اليوم الأحد. وقال الرئيس الجورجي جيورجي مارغفيلاشفيلي، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: "غضبت كثيرًا عندما تلقيت نبأ الاعتداء الإرهابي هذا. وأتضامن مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وشعبه". أما وزارة الخارجية الكازاخستانية، فأعربت في بيان لها، عن إدانتها للهجوم الذي وصفته "بالجريمة البشعة". وأكدت الخارجية الكازاخستانية على "أهمية كشف الجناة ومعاقبتهم". وقدمت الوزارة تعازيها للشعب التركي الشقيق وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل. وقالت: "نقف بكل قوة إلى جانب الحكومة التركية الشقيقة". من جهته، بعث الرئيس القرغيزي ألمازبيك أتامباييف برسالة تعزية لنظيره التركي، أعرب فيها عن "حزنه البالغ". ووصف أتامباييف الاعتداء بـ "الرهيب والبشع"، معربًا عن تعازيه لأسر الضحايا والشعب التركي الشقيق، وتمنياته للمصابين الشفاء العاجل. وأسفر هجوم مسلح استهدف ناديا ليليا بمنطقة "أورطة كوي" في مدينة اسطنبول، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، عن مقتل 39 شخصًا وإصابة 65 آخرين. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.