2017.. عزيمة واثـــقة وإرادة صلبة لمواصلة التميز

  • 1/2/2017
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي (الاتحاد) تضيئ «أبوظبي للإعلام»، شمعة عام 2017 بعزيمة واثقة وإرادة صلبة، نحو تحقيق المزيد من النجاح والتميز والإنجازات، مختتمة فصلاً جديداً من فصول نجاحاتها مع انتهاء عام 2016، الذي حصدت خلاله رصيداً استثنائياً من الإنجازات النوعية في مختلف القطاعات، ما يؤكد النهج الريادي الذي طبقته. وواصلت «أبوظبي للإعلام» للعام الثالث على التوالي حصد الثمار التي نتجت عن الإجراءات التطويرية التي اتخذتها في مختلف المجالات، بدءاً بقرار توطين المناصب التنفيذية، وتعيين 18 قيادة شابة من المواطنين الأكفاء نحو إعادة بناء منظومتها الإعلامية والإدارية، إلى جانب تطوير واعتماد الخطة الاستراتيجية الخمسية، مستهدفة إحداث نقلة نوعية تشمل المحتوى الإعلامي في شتى الوسائل الرقمية والتلفزيونية والمطبوعات والإذاعة. وتنوعت حصيلة الإنجازات التي حققتها «أبوظبي للإعلام» خلال عام 2016، بين توقيع اتفاقيات شراكة استراتيجية تسهم في ضمان استمرارية الأعمال ونموها خلال المرحلة المقبلة، إلى إطلاق وإنتاج مجموعة من البرامج والإنتاجات التلفزيونية عالمية المحتوى، وصولاً إلى الفوز بجوائز التميز الإقليمية المرموقة، فضلاً عن مواصلتها دعم الفعاليات والمبادرات الوطنية. وقبل أن تستقبل «أبوظبي للإعلام» عام 2017 بقائمة طويلة من الطموحات الكبيرة، تودع عام 2016 بذكريات لا تنسى، ورصيد كبير من التقدير والنجاح وصل إلى 56 جائزة ولقباً وتكريماً في مختلف مجالات العمل الإعلامي ما بين التلفزيون والإذاعة والصحافة المطبوعة والإعلام الرقمي والإدارة. 56 جائزة ولعل أبرز الإنجازات التي حصدتها «أبوظبي للإعلام» خلال عام 2016، هو فوزها بـ 56 جائزة مرموقة من مختلف الجهات، والمؤسسات المحلية والإقليمية التي أسهمت في تسليط الضوء على المستوى المتميز الذي نجحت أبوظبي للإعلام وعلاماتها التجارية في الوصول إليه. ويتجاوز إجمالي الجوائز التي حصلت عليها «أبوظبي للإعلام» خلال العام 2016 مجموع ما حصلت عليه منذ العام 2008 وحتى نهاية العام 2015 والتي بلغ مجموعها 47 جائزة، بعد مضاعفتها رصيدها من الجوائز التي حصدتها خلال العام 2016 مقارنة بالعام الماضي. وتنوعت المجالات التي تبوأت فيها «أبوظبي للإعلام» مركز الصدارة، بين الإعلام الاجتماعي، أو الصحافة المطبوعة أو المقروءة، أو الإنتاج التلفزيوني، والمسؤولية الاجتماعية. ... المزيد

مشاركة :