يس من السهل دوماً على الأشخاص تشكيل الواقع من منطلق الإيجابية التي طالما حث عليها الطب النفسي ونظريات تطوير الذات، ولا التعامل معه بطريقة تشعرهم دوماً بالسعادة والرضا، وتحقق لهم السعادة الشخصية، وتحميهم من الضغط النفسي المستمر وأخطاره على صحة النفس والجسد. معضلة يقف الكل أمامها اليوم حائراً ومتسائلاً عن البدائل السلوكية والحلول الاجتماعية التي توفر الجهد والتعب، وتكون مصدراً للراحة النفسية والسعادة الشخصية. وفي ما يلي خمس خطوات ذكية وبسيطة لتفادي الضغط، والإقبال بشكل أفضل على الحياة: للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.
مشاركة :