تضمن العدد الجديدة من مجلة «الثقافة الجديدة» القاهرية (نيسان - أبريل) ملفاً عن الأزهر، عنوانه: «الأزهر الشريف... الجامع والجامعة»، وشارك فيه: عمار علي حسن ومحمد السيد إسماعيل وأشرف صالح محمد وطلعت رضوان وعلي مبروك وآمال الميرغني. وتضمن الملف حواراً مع الطاهر مكي عنوانه: «يجب قراءة الأدب العربي باعتباره نتاج أمة». وفي «تأبين» مقالان عن الراحل صلاح رزق، لمحمد عبد الباسط عيد، وعايدي علي جمعة. وفي العدد أيضاً مقالات: «شخصية الأزهري في السينما المصرية» لزياد فايد، «والموسيقى ورجال الدين»، لفوزي الشامي، إضافة إلى تحقيق أعده محمد سيد ريان بعنوان «المثقفون وضرورة التعليم الديني». وحملت الافتتاحية التي كتبها شحاتة العريان عنوان «الإصلاح الديني»، أما الصفحة الأخيرة فكتبها سمير درويش، رئيس مجلس التحرير بعنوان «أولاد حارتنا بين محمد الغزالي وأحمد كمال أبو المجد». وفي ملف الشعر قصائد للشعراء: محمود الشاذلي، رجب الصاوي، عبد الناصر علام، عيد عبد الحليم. وفي ملف القصة قصص لكل من: محمد محمد السنباطي، صفاء النجار، حسام المقدم، رزق فهمي، محمد ممدوح عبدالسلام، إضافة إلى شهادة كتبها يوسف إدوارد وهيب: «مأساة الترجمة من العامية الحية إلى الفصحى الرسمية». يحتوي العدد أيضاً على مقالات نقدية مثل: «قراءة في ديوان الشاعر علي عطا تمارين لاصطياد فريسة» لعمرو عبد العزيز منير، و «ملاك طيب يسبح في فضاءات الملكوت» لخالد محمد الصاوي، و «حنين المتيم بالخروج للضي» لسامية أبو زيد، وعروض كتب أخرى أعدها أشرف الخمايسي. مصر ثقافةالثقافة الجديدة