أعلن وزير الآثار المصري خالد العناني أن النقوش التي وجدت على التمثال الأثري الملكي المكتشف حديثًا في منطقة سوق الخميس بحي المطرية في القاهرة، يُعتقد أنه يعود إلى الملك بسماتيك الأول من الأسرة 26 وليس للملك رمسيس الثاني كما كان متوقعًا. وعثرت البعثة الأثرية المصرية - الألمانية المشتركة العاملة في منطقة سوق الخميس الأسبوع الماضي على أجزاء لتمثالين في محيط بقايا معبد رمسيس الثاني، أشارت إلى أنهما يعودان إلى نحو ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد، أحدهما للملك سيتي الثاني والآخر ضخم يرجح أنه للملك رمسيس الثاني، وكلاهما من الأسرة 19.
مشاركة :