بعد رحلة مضنية دامية طويلة قطعها النظام الإيراني من طهران إلى دمشق وبيروت عن طريق بغداد، وأنفق عليها سيولا من الدماء، وأطنانا من الدنانير والتومانات والدولارات، حان وقت عودته إلى مسقط رأسه، من جديد، شاء من شاء، وأبى من أبى. ولكل ذهاب إياب، كما يقولون. إبراهيم الزبيدي
مشاركة :