سبحان خالق الجمال المعبود المتفرد الخلاق الوجه مجمع الجمال والمبسم شمس الإشراق والشوق نار ما يطفؤها آلا لقاء برضا وإتفاق حلال ومباح وتطفأوا فيه نار الحب والأشواق.. والأنف أنيق أشم وبين الوجنات ناعم و رقيق يترجم لنا لوعة الحب وإشتعال ناره والحريق. والجيد كااللؤلؤ والعيون بحيرات وساع الأحداق.. يالائمي في الحب أقصر أو أطفيء نار الأشواق. أو كرما أجمل الصمت بلا لوم ياعالي الأخلاق ضاق بي العيش ولم يعدطعم لطعامي أو مذاق. ورماني هواها بداء توحد وأنا موحد الخلاق. وبيني وأباها تنافر كبعض الأقارب والرفاق. خيمت الأحزان بقليبي ولم يطق بعد الفراق وكسفت شمس الضحى مني حياء عند الأشراق. فأظلم النهار علي بإغماء من حبها ولاأشواق. فكهربتني بحلمات صدرها فعاد القلب خفاق. كدت أن أفقد الحياة ولكن قدرا ساقها الخلاق كريمة أصل ومتبعلة مع دين وتقى وأخلاق. والشعر على المتون متدفق كأنه نهر رقراق صادرت همومي كلها ولم يبق إلا حب وعناق. قالت أمتنبي الطوال ياقتيل جيدي وأحداقي؟ لاطبيب يداويك من دائي ولا ينفعك نفث راقي. إلا حلالا بعقد وبولي وشاهدان ويحدد الصداق. ويلين الإله فؤاده كما ألان لداود الحديد ياأشواق وأقوم ٱخر الليل داعيا من رفع سبعا شدادا طباق. أأن لايفرقنا فقد حللت سويداء قلبي والأعماق ولها مبسم كالعسل الماليزي شفاء وحالي المذاق. وما هز شعرة بمفرقي كيد عواذل فحبنا نبيل راق. وبي صمم عن حسد العواذل قرابة كانوا أو رفاق. ياغيداا بالقلب حبها محال أن يحل بيننا أي فراق. ولك الفؤاد دار تسكنيه وبيديك مفاتيحه ولأغلاق.. وماصرفت طرفي لفواتن سواك بتركيا أو العراق أتذكرين عهودنا والشهود دموع سالت من الأحداق.؟ حفرت نعومةخديك ألأسيلان وكادت تصل للتراق. ٦\٧\١٤٣٨هجرية _ الإثنين . للشاعر \أحمد منصور العواف._الطوال.