أنا امرأة مطلقة لجأت للسكن في منزل جدتي هربًا من ضرب أخي لي بشكل شبه يومي، وذلك خوفًا على ابنتي المراهقة من الضرر النفسي للمشهد المتكرر. تقدمت بطلب وحدة سكنية منذ عام 2008 لوزارة الإسكان، وحولت طلبي لشقة تمليك في العام 2014، والوزارة حينها أكدت لي أن سنوات الانتظار بعد تحويل الطلب لن تتأثر بتاتًا. وكنت أسكن في منزل والدي، ولكن بسبب التعنيف اليومي لجأت لمنزل جدتي الذي يعود لورثة، أعيش مع ابنتي في غرفة صغيرة بمنزل ضيق.. وأناشد الوزارة مساعدتي بتوفير سكن خاص في القريب العاجل.] البيانات لدى المحررة