اعلن مسؤول اميركي لوكالة فرانس برس اليوم الجمعة ان الولايات المتحدة تفرض منذ بضعة ايام على طالبي التأشيرات مهما كانت جنسياتهم معلومات عن هوياتهم وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في اطار التشدد في سياسة الهجرة الاميركية. واوضح المسؤول ان هذا الاجراء الجديد يسري منذ 25 ايار/مايو وينطبق على اي طالب تأشيرة يرى موظف قنصلي اميركي انه يحتاج الى معلومات عن الحسابات التي يملكها على مواقع التواصل الاجتماعي.
مشاركة :