أعضاء الكونجرس: بوب كايسي، : «إن قطر وتركيا موجودتان عند الحديث عن استراتيجيتنا ضد «داعش»، وعليهما التوقف عن تمويل تنظيم داعش».* عضو مجلس الشيوخ راند بول: أن الأسلحة الأمريكية التي ظهرت في أفغانستان واستخدمت ضدنا، جاءت من قطر؛ لذلك يجب أن نكون حذرين عندما نختار القائد الأعلى للجيش، خاصة عندما يكون هذا القائد غامضاً حيال من يعطيه السلاح. * عضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز: «لقد انتشرت تقارير على نطاق واسع بأن حكومة الدوحة لم تكن جادة في وقف تدفق الأموال للإرهابيين. والأفراد القطريون والمنظمات يرسلون الأموال لبعض أخطر المجموعات الإرهابية في المنطقة»* عضو مجلس الشيوخ ايد رويس: «نتيجة لإرسال شحنات أسلحة للمتمردين الليبيين من قطر العام الماضي، خلال أسابيع من إقرار الخطة القطرية القاضية بإرسال الأسلحة، بدأ البيت الأبيض بتلقي تقارير تفيد بأن تلك الشحنات ذاهبة إلى المجموعات الإسلامية، وماذا سيفعل هؤلاء الجهاديون الإسلاميون في النهاية بعد تسلمهم هذه الأسلحة، وتمكينهم من قبل قطر».* رئيس لجنة الشؤون الخارجية روبرت جيتس، : «أعتقد أن هناك تاريخاً طويلاً للدوحة في دعمها واحتضانها للإخوان المسلمين، ولأهداف معينة يوفرون لهم ملاذاً آمناً».* وزير الدفاع الأسبق تشارلز فالد، : «ملتزمون بالحقيقة التي يترتب فيها على قطر أن تتوقف عن دعم حماس»، في حين قال روبرت جيتس، وزير الدفاع الأسبق: «أعتقد أن هناك تاريخاً طويلاً للدوحة في دعمها واحتضانها للإخوان المسلمين، ولأهداف معينة يوفرون لهم ملاذاً آمناً».* نائب القائد العام الأسبق للقيادة الأوروبية الأمريكية تولسي جابارد: «تركيا وقطر تدعمان الإرهاب من خلال تدفق الأموال والأسلحة والمعلومات الاستخباراتية، وأشكال دعم أخرى لهذه المجموعات التي تعمل معها مباشرة، مثل القاعدة و«داعش» الذين من المفترض أننا نحاربهم ونحاول هزيمتهم».* عضو مجلس النواب براد شيرمان: «كما علمنا، قطر تشكل مصدراً رئيسياً للتمويل، ليس على الصعيد الحكومي فقط؛ ولكنها تسمح لمواطنيها بالتبرع لحزب الله وحماس و»داعش«، الذي هو الآن مموّل داخلياً بشكل أكبر، كما تعتمد على التبرعات».* عضو مجلس النواب مسؤولون حكوميون ديك تشيني: «إنهم يقومون بلعبة جيدة معنا؛ لأن الجميع ينظرون إليهم على أنهم أصدقاؤنا، لهذا فإنهم يقولون إنكم تعلمون ماذا تفعلون ودعونا نفعل، والسبب في ذلك أنه توجد لدينا قاعدة كبيرة. إنها أكبر قاعدة في الشرق الأوسط على الأراضي القطرية، وهذا يوضح استمرار القطريين في النشاط الذي يقومون به بما يتعلق بدعم العناصر المتطرفة في الحركات الجهادية».* نائب الرئيس جورج بوش جوناثان شانزر: «إن الجزء الأكبر من تمويل حماس يأتي من قطر، وتستخدم هذه الأموال بشكل رئيس لبسط النفوذ في أنحاء المنطقة». وقال خوان زارات، نائب مستشار الأمن القومي لمكافحة الإرهاب: «قطر الآن في موقع متقدم بين الدول التي تدعم تنظيم القاعدة، ويتبع المسؤولون الأوامر التي تأتيهم من الحكومة، إلى الحدّ الذي توجد فيه سياسة لدعم المتطرفين في المنطقة، وهذه السياسية تأتي من قمة هرم السلطة».* من وزارة الخزانة سفراء سابقون: دينيس روز: «نستطيع القول إن لديهم استراتيجية معقدة ويريدون التصرف بطريقة تفوق حجمهم، ويستخدمون الجزيرة ليخلقوا نوعاً من المنصة في المنطقة. واعتقدوا أنهم يمكنهم أن يكونوا أشبه بالجسر بين الأطراف المختلفة، وهناك أيضاً الأمير الأخير نظر إلى «الإخوان» من منظور مختلف، ليس ليكون جسراً بين الإسلاميين وغير الإسلاميين، ولكن قطر كانت دائماً داعمة والأمير شخصياً بشكل كبير ل «لإخوان». روبرت فورد: «لقد تأرجح القطريون كثيراً للوصول لإيجاد الاتجاه المتطرف، ليس «داعش» وليس النصرة، ولكن المجموعات الإسلامية الأخرى، لقبول مفاوضات جنيف للسلام، ولم يستمعوا للأمريكان ولكنهم استمعوا للقطريين».
مشاركة :