كشفت الأزمة الأخيرة مع دولة قطر عن جانب مخفي عن الأنظار، جيوش مستعدة للدفاع عن حزبها ضد الوطن، وخلايا تحركت في كل مكان لا تكاد تترك فرصة للظهور إلا وظهرت فيها في كل موقع إعلامي يتاح لها، ولذلك كانت سلسلة المقالات الأخيرة قد ابتدأت تساؤلاً (ابحثوا عن.. عزمي بشارة!)، فهذه الشخصية كشفت في هذه الأيام ما
مشاركة :