للمرة الثانية أكرر الكتابة تحت هذا العنوان: لكونه ينطبق على إدارة نادي الشباب وما يجري داخل أسوار النادي، الإدارة الشبابية التي نراها تقف مكتوفة الأيدي لا حول لها ولا قوة وهي تشاهد رحيل نجوم الفريق الواحد تلو الآخر الأمر الذي جعلنا نشعر أن هذه الإدارة تشعر بالزهو حيال رحيل هؤلاء اللاعبين، الذين لست
مشاركة :