اتصل بي أحد الأشقاء من الدوحة يعاتبني على مقال (10 أسئلة لتميم) الذي نشرته «الجزيرة» قبل أسبوعين واتهمني بالتحامل وعدم الحياد، فتركته يكمل قائمة الاتهامات المعلبة الجاهزة انطلاقًا من الاصطفاف مع الباطل وانتهاءً بالدحلانية، فقلت له بهدوء يا ابن العم أشكر نصيحتك لي بعدم الاصطفاف مع الباطل وهي مقبولة
مشاركة :