كثير من المواطنين ممن هم في جيلي، أو حتى قبل ذلك، كانوا يشعرون بالقلق وإن لم يفصحوا بذلك، حول مستقبل البلاد على المستوى السياسي، رغم أننا جميعًا عشنا عهود عدد من الملوك الأبناء، كانت السلطة تنتقل بسلاسة وهدوء، فولي العهد يصبح ملكًا، والنائب الثاني يصبح وليًا للعهد، حيث الحكم مناط بأبناء المؤسِّس -
مشاركة :