قال وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، إن الخلاف مع قطر سياسي وأمني ولم يكن عسكريا قط، وإحضار الجيوش الأجنبية وآلياتها المدرعة هو التصعيد الذي تتحمله قطر. وأضاف وزير الخارجية، في تغريدات له عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أنه من الخطأ الاعتقاد بأن قوى إقليمية تظن أن تدخلها سيحل الأزمة مع قطر، لافتا إلى أنه من مصلحة هذه القوى احترام النظام الإقليمي القائم والكفيل بحل أي مسألة طارئة. وأكد الوزير وجود تضارب في سياسة قطر، بين التزامها بالنظام الإقليمي ومعاهداته الدفاعية المشتركة، وتحالفها مع دول خارج النظام الإقليمي وأحزاب إرهابية كتنظيم الإخوان. وتابع قائلا: “الانفراد بالتحالف مع دول خارج النظام الإقليمي وأحزاب إرهابية كالإخوان وغيرهم تضرب في أساسات الالتزام مع الأشقاء في مجلس التعاون”. أساس الخلاف مع قطر هو سياسي و أمني و لم يكن عسكري قط .. احضار الجيوش الأجنبية و آلياتها المدرعة هو التصعيد العسكري الذي تتحمله قطر — خالد بن أحمد (@khalidalkhalifa) ٢٥ يونيو، ٢٠١٧ الانفراد بالتحالف مع دول خارج النظام الإقليمي و احزاب ارهابية كالإخوان المسلمون و غيرهم تضرب في اساسات الالتزام مع الاشقاء في مجلس التعاون — خالد بن أحمد (@khalidalkhalifa) ٢٥ يونيو، ٢٠١٧ هناك تضارب في سياسة قطر، فأما الالتزام بالنظام الإقليمي و معاهداته الدفاعية المشتركة و الثنائية مع الحليف الدولي الكبير او التدخل الإقليمي — خالد بن أحمد (@khalidalkhalifa) ٢٥ يونيو، ٢٠١٧ تخطئ بعض القوى الإقليمية إن ظنت بأن تدخلها سيحل المسألة ، فمن مصلحة تلك القوى ان تحترم النظام الإقليمي القائم و الكفيل بحل اي مسألة طارئة — خالد بن أحمد (@khalidalkhalifa) ٢٥ يونيو، ٢٠١٧
مشاركة :