يشكّل اتجاه الحكومة التركيّة لإنشاء قاعدة عسكرية في الدوحة تهديدًا لمصالح الأتراك في المنطقة، وإقدامها على هذه الخطوة قد يُدخلها في نفق زعزعة علاقاتها الدولية مع دول ظلت لعقود صديقة لها، لذا فإنه من المرجّح أن تراجع أنقرة عاجلاً قرارها المتسرّع الذي سيُنتج لها قبل غيرها أزمات متعددة، وتحديدًا أن قررت
مشاركة :