لن نشير في هذا التقديم إلاّ إلى بعض صفحات التاريخ السياسي الحديث والمحاور الأساسية فيه، وعلى نحو خاص ما يجاورها ويغذيها من المحاولات المضللة والخاطئة من الدول الصغيرة كقطر، ووفقاً لاعترافات قادة شبكات التجسس والمتآمرين، واعتراف وزير خارجية قطر كأول مسؤول في العالم يعترف برعاية بلاده للإرهاب. سنكتب عن:
مشاركة :