بإعلان من وزارة الدفاع الروسية أعقبه بيان رسمي من قبل الجيش السوري.. تم وقف الأعمال القتالية في عدد من مناطق الغوطة الشرقية بريف دمشق اعتباراً من منتصف نهار الثاني والعشرين من يوليو/تموز. الغوطة الشرقية التي هي من بين المناطق الأربع المشمولة بخطة خفض التصعيد تدخل في هدوء حذر بعد أن كانت توصف بأنها أخطرُ جبهة عسكرية تملكها المعارضة على تخوم العاصمة دمشق.. في حوار الليلة سنسأل أكثر عن هذا الاتفاق وأبعاده العسكرية والسياسية، والضمانات التي قدمت للطرفين ومدى تأثير هذا الاتفاق على مجريات التسوية السورية بشكل عام.
مشاركة :