لا سيل سان كلو. اسم سيتذكره الليبيون عندما سيتحدثون عن الاتفاق الذي أبرم بين رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبي فايز السراج وخصمه قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر. ففي هذا القصر التابع للخارجية الفرنسية في باريس. حصل التوافق الذي كان قد تعثر في الصخيرات والقاهرة وأبو ظبي.. هل سيبقى الالتزام حبرا على ورق؟ هل هنالك من سيحاول العرقلة؟ وماذا عن الدور الفرنسي؟
مشاركة :