•• يتحقق النجاح فقط إذا أخذ اللاعب (الجدية) في عين اعتباره. •• ما سبق كان اقتباسا من مقالي الأسبوع الماضي عندما كنت أتحدث عن فوائد وأهداف المعسكرات الخارجية وبأن جدية اللاعب هي مفتاح النجاح والبطولة. •• وهذا ما حدث .. فالجدية هي من أعادت العهد اللبناني للمباراة بعد تأخره, وعدم الجدية هي من أخرجت النصر متعادلا في تلك المباراة. •• وللأسف مع كل إخفاق تستمر معادلات إخفاق النصر التي نصت على أنه: لكل عمل مميز للإدارة خارج الملعب يقابله إخفاق للاعبين داخله. ولكل إخفاق للاعبين داخل الملعب يقابله دفاع عنهم شرس ومستميت لإعلام خارجه, حتى عللوا من كانوا يشيدون بالمعسكر ووقته ومكانه وأدائه!! بأن سبب الإخفاق وقلة اللياقة هو المجهود المبذول في المعسكر التدريبي وعامل الجو!! ومن مباراة النصر الأولى وإلى هذه التصاريح (المُجَامِلة) خطر ببالي عدة تساؤلات!! وهي: •• إذا كان المعسكر هو السبب في تدني اللياقة!! فلماذا تُقام المعسكرات إذا؟؟ •• وإذا كانت 50% من مباريات النصر ستُقام في الرياض الجافة صيفا وشتاءً!! وإذا كانت البطولة الإعدادية ستُقام في أجواء حارة ورطبة!! فلماذا المعسكر كان في مدينة أجوائها باردة وضبابية؟؟ •• وأيضا.. إذا كانت الإدارة في كل موسم ستستقطب لاعبين ليجلسوا على الدكة!! فلماذا الاستقطاب إذا؟؟ •• وإذا كان لدى النصر عناصر جديدة وقوية!! فلماذا كان النزول لمباراة العهد بأسماء الموسم الماضي؟؟ أيضا: إذا كانت كل بطولات النصر التي حٌققت عبر التاريخ كانت بخطة 4-4-2!! لماذا الإصرار على الخطة العقيمة 4-5-1؟؟ •• عناصريا: إذا كان عوض خميس سيتم إيقافه الموسم القادم!! لماذا تم إشراكه في مباريات التأهيل؟؟ •• ما سر العلاقة العكسية بين (مستوى) الفريدي وباقي الفريق!! لماذا إذا حضر الفريدي غاب الفريق!! وإذا حضر الفريق غاب الفريدي؟؟ •• لماذا لا يزال خالد الغامدي يجري وكأنه من نزل لأرضية الميدان ليلعب وحده!! •• في ظل التكتل الدفاعي للعهد لماذا لم نشاهد إلا كُرتين فقط وعلى استحياء من خارج منطقة الجزاء!! أيضا ما السر وراء غضب السهلاوي عندما ينفذ زملاءه تلك الكرات؟؟ وما سبب غضبه عند كل تبديل له؟؟ •• نهاية.. الفارق هذا الموسم سيكون لمن بنى فريقه على الأجانب الستة، وليس لمن بنى الأجانب الستة على فريقه. •• يتحقق النجاح فقط إذا أخذ اللاعب (الجدية) في عين اعتباره. •• ما سبق كان اقتباسا من مقالي الأسبوع الماضي عندما كنت أتحدث عن فوائد وأهداف المعسكرات الخارجية وبأن جدية اللاعب هي مفتاح النجاح والبطولة. •• وهذا ما حدث .. فالجدية هي من أعادت العهد اللبناني للمباراة بعد تأخره, وعدم الجدية هي من أخرجت النصر متعادلا في تلك المباراة. •• وللأسف مع كل إخفاق تستمر معادلات إخفاق النصر التي نصت على أنه: لكل عمل مميز للإدارة خارج الملعب يقابله إخفاق للاعبين داخله. ولكل إخفاق للاعبين داخل الملعب يقابله دفاع عنهم شرس ومستميت لإعلام خارجه, حتى عللوا من كانوا يشيدون بالمعسكر ووقته ومكانه وأدائه!! بأن سبب الإخفاق وقلة اللياقة هو المجهود المبذول في المعسكر التدريبي وعامل الجو!! ومن مباراة النصر الأولى وإلى هذه التصاريح (المُجَامِلة) خطر ببالي عدة تساؤلات!! وهي: •• إذا كان المعسكر هو السبب في تدني اللياقة!! فلماذا تُقام المعسكرات إذا؟؟ •• وإذا كانت 50% من مباريات النصر ستُقام في الرياض الجافة صيفا وشتاءً!! وإذا كانت البطولة الإعدادية ستُقام في أجواء حارة ورطبة!! فلماذا المعسكر كان في مدينة أجوائها باردة وضبابية؟؟ •• وأيضا.. إذا كانت الإدارة في كل موسم ستستقطب لاعبين ليجلسوا على الدكة!! فلماذا الاستقطاب إذا؟؟ •• وإذا كان لدى النصر عناصر جديدة وقوية!! فلماذا كان النزول لمباراة العهد بأسماء الموسم الماضي؟؟ أيضا: إذا كانت كل بطولات النصر التي حٌققت عبر التاريخ كانت بخطة 4-4-2!! لماذا الإصرار على الخطة العقيمة 4-5-1؟؟ •• عناصريا: إذا كان عوض خميس سيتم إيقافه الموسم القادم!! لماذا تم إشراكه في مباريات التأهيل؟؟ •• ما سر العلاقة العكسية بين (مستوى) الفريدي وباقي الفريق!! لماذا إذا حضر الفريدي غاب الفريق!! وإذا حضر الفريق غاب الفريدي؟؟ •• لماذا لا يزال خالد الغامدي يجري وكأنه من نزل لأرضية الميدان ليلعب وحده!! •• في ظل التكتل الدفاعي للعهد لماذا لم نشاهد إلا كُرتين فقط وعلى استحياء من خارج منطقة الجزاء!! أيضا ما السر وراء غضب السهلاوي عندما ينفذ زملاءه تلك الكرات؟؟ وما سبب غضبه عند كل تبديل له؟؟ •• نهاية.. الفارق هذا الموسم سيكون لمن بنى فريقه على الأجانب الستة، وليس لمن بنى الأجانب الستة على فريقه.