في الوقت الذي حذرت فيه وزارة الداخلية من خطورة ترك أولياء الأمور لأطفالهم في ساعات متأخرة من ليالي الشهر الفضيل؛ احتفالاً بالقرقيعان في الطرق الرئيسية والشوارع الداخلية، دون مرافق، أو تركهم بمصاحبة الخدم، مما يعرضهم لحوادث الدهس المؤسفة، وكذلك مغالاة بعض الأمهات في تزيين بناتهن بالحلي والمجوهرات وتركهن بمفردهن في قارعة الطريق؛ مما يعرضهن للسرقة من بعض ضعاف النفوس، يحتفل الكويتيون مثلهم مثل الخليجيين في أيام القرقيعان وهي 13 و14 و15؛ ابتهاجاً بانتصاف الشهر المبارك، وتحرص الأسر على إشراك الأطفال بهذه المناسبة؛ من خلال أجواء احتفالية شعبية توزع فيها الحلوى والمكسرات، وتختلف مسميات القرقيعان في
مشاركة :