أبوظبي (الاتحاد) قال سعادة الدكتور علي بن تميم مدير عام «أبوظبي للإعلام»: «كلنا محمد بن زايد؛ لأنه قائد انبثق من صلب مجتمع الإمارات، وخبير بمجتمعه وحاجاته، ولأنه يجسد مدرسة زايد الحيّة، ويمثل كل خليجي وعربي وإنسان شريف محب لوطنه، ومؤمن بقدسية الحياة البشرية»، مؤكداً أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، نموذج القائد الفذ الذي يعمل بصمت بلا ادعاء ولا ضجيج. جاء ذلك في تغريدات لسعادته على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر». وقال سعادته: كلنا محمد بن زايد.. يعشقه الإماراتيون ليس لأنه قائد مستنير متبصر فحسب بل لأن هناك كيمياء خاصة تربطه بهم، نبله وخلقه ووفاؤه ومحبته لأهله ووطنه». وأضاف سعادة الدكتور علي بن تميم: «هو فارس الخليج العربي ورايته الخفاقة، جمع بين صدق الكلمة والموقف، وشجاعة الفعل والإقدام، والتواضع الجم ولذلك نقول جميعاً: «كلنا محمد بن زايد». وتابع سعادته قائلاً: «مواقفه المستنيرة أضاءت ظلمة، أرادها المغرضون أن تصبح نمط حياة، فواجهها بقامة راسخة في عمق التاريخ، وبصيرة ذاهبة نحو المستقبل: «كلنا محمد بن زايد». وقال في سلسلة تغريداته: «كلنا محمد بن زايد.. حين استهدف الظلاميون والطائفيون دول الخليج ولاسيما المملكة الشقيقة كان السدّ المنيع والحصن الثابت في وجه المؤامرات، مضيفاً سعادته: «كلنا محمد بن زايد.. هو الوعد المستمر، والأمل بحياة كريمة لكل إنسان حرّ، أما الذين لا يرون العالم إلا بعيني القرضاوي، وسيد قطب فهو كابوسهم الدائم». وأضاف سعادة الدكتور علي بن تميم: «كلنا محمد بن زايد فقد تعلمنا منه أن الاستثمار في الخير والبناء أجمل وأبقى من دعاوى التخريب والفوضى التي حاول الظلاميون تكريسها، مؤكداً سعادته: «كلنا محمد بن زايد؛ لأنه لم يستغل الدين يوماً لتحقيق مآرب سياسية، ولم يدغدغ المشاعر بالخطابات الفارغة، فكسب قلوب الناس وعقولهم وثقتهم معاً، ولأنه قائد، انبثق من صلب مجتمع الإمارات، لذلك فهو قائد خبير بمجتمعه وحاجاته، عارف بروح العصر وواع بصراع القوى فيه». وقال سعادة مدير عام «أبوظبي للإعلام»:«كلنا محمد بن زايد؛ لأنه لم ينشغل بشعارات جوفاء ولَم يكترث بها ولأصحابها، فهو نموذج القائد الفذ الذي يعمل بصمت فلا ادعاء ولا ضجيج». وختم سعادة الدكتور علي بن تميم مدير عام «أبوظبي للإعلام»: كلنا محمد بن زايد.. نموذج القائد الفذ الذي يعمل بصمت بلا ادعاء ولا ضجيج».
مشاركة :