تشهد شواطئ جدة إقبالا كثيفا من الشباب والأهالي الذين يستغلون ما تبقى من الإجازة الدارسية في التنزه بجانب بحر عروس البحر الأحمر والأماكن الترفهية الأخرى، ويختار بعض الشباب لعبة «السكيت» لتكون متنفسهم ويقضون أغلب أوقاتهم فيها مع بعض الألعاب البحرية من: دبابات بحرية، وقوارب شراعية وغيرها، بينما ترتسم البهجة على محيا الأطفال في الملاهي والشواطئ رفقة عوائلهم. وبين محمد الشمراني وأحمد حكمي، أنهما يحرصان على كسب كل الوقت فيما تبقى من الإجازة الدراسية في الذهاب مع الأهل للأماكن الترفيهية، حيث يقضون لحظات جميلة في الكورنيش والملاهي والمطاعم بصورة شبه يومية، مضيفين «نمارس العديد من الألعاب في هذه الأماكن». وقال مجدي إدريس، ووليد فتحي: «نقضي الإجازة في الجلوس على شواطئ العروس والكبائن في أبحر الشمالية، حيث نستمتع بالألعاب المختلفة، خاصة «السكيت» عن طريق مجموعات مكن الشباب الذين يتنافسون فيما بينهم عبر هذه اللعبة على شواطئ البحر».
مشاركة :