ليس العرب وحدهم من يحبّون إطلاق اسم مزدوج على أبنائهم وبناتهم، فعدد كبير من الأتراك يسجّلون أبناءهم وبناتهم رسمياً باسم مكوّن من مقطعين، وهذه ليست ظاهرة تركية حديثة بل قديمة من أيام الحكم العثماني والسلاطين العثمانيين حيث سمّيت والدة السلطان سليمان القانوني باسم مزدوج هو عائشة حفصة، لكنها اختصرته إلى حفصة فقط. وكذلك فعل العديد من المشاهير الأتراك الذين نذكر لكم بعضهم ممّن اختار أحد المقطعين اسماً فنياً مختصراً له التصق به سنوات عديدة، ولعب دوراً كبيراً في سهولة تداول اسمه في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي الحديثة:محمد نجاتي شاشماز الشهير بمراد علم دار
مشاركة :