فقدت المواقع القطرية مصداقيتها المزعومة أمام قرائها، إذ تأثرت العقود الإعلانية قصيرة وطويلة الأمد المرتبطة بها. كما تراجع ترتيب الصحف القطرية والمواقع الإلكترونية التابعة لتنظيم الحمدين عالمياً ومحلياً، بسبب المقاطعة العربية والعالمية لهذه الصحف والمواقع. هذا فضلاً عن إضعاف موقف تلك المواقع أمام الوكالات الإعلانية في حال عودتها في المستقبل لأن الثقة انتزعت ما بين المعلن وهذه المنصات الإعلانية.
مشاركة :