تواصل – فريق التحرير: تداول نشطاء مواقع التواصل الاجْتِمَاعِيّ، مقطع فيديو لطالب في المرحلة الابتدائية، ذرف الدموع خلال إلقائه خطاب شوق وفخر لوالده الشهيد أمام زملائه. وظهر خلال المقطع الطالب مُوَجّهَاً خطاباً لوالده الشهيد مفتخراً به، بعد تضحيته بنفسه في سبيل دينه ووطنه، وما إن أَوْشَكَ على الانتهاء من خطابه، حتى انحدرت الدموع من عينيه أمام زملائه. وألقى الطالب قصيدة أمام طلابه بدأها بقوله: “أبي، رحلت وأنا في مقتبل العمر”، واحتضن المعلمون الطالب بعد إنهاء كلمته وقبلوه وخففوا عنه آلام فراق والده الشهيد.
مشاركة :