سترهق الدين الفدرالي وترفع معدلات الفوائد وتزيد تكلفة الاستثمار على الشركات". وانضم الرئيس دونالد ترامب، هذا الأسبوع، إلى الجمهوريين في عرض الخطة، التي تتضمن مضاعفة مبالغ الاقتطاعات، التي يمكن لأصحاب المداخيل استخدامها لخفض أعبائهم الضريبية، وخفض الحد الأعلى للشريحة الضريبية وخفض ضرائب الشركات من 35 إلى 20 في المئة. ويتضمن المشروع أيضاً خفض الضرائب لكيانات شركات "تعبر" عائداتها إلى أصحابها وإلغاء ما يسمى "الضرائب الأدنى البديلة" المصممة لمنع التهرب الضريبي للأثرياء الذي يعلنون مبالغ اقتطاعات كبيرة. ورحبت الدوائر الصناعية بالخطة هذا الأسبوع، وقالت، إنها ستعيد إحياء الشركات المنهكة وتعزز التوظيفات. ودائماً ما يروج قطاع الصناعة الأميركي لضرائب أقل للشركات ولنظام ضريبي سهل، قائلاً إن تلك تعوق النشاط الاقتصادي وتمنع التوظيفات.
مشاركة :