تم فصل هارفي واينستين، المنتج السينمائي الشهير، أمس الأول من شركة الإنتاج السينمائي التي شارك في تأسيسها «في ضوء معلومات جديدة حول سوء السلوك». وقالت شركة واينستين في بيان، نشرته وسائل إعلام أمريكية مختلفة، إن مديريها أبلغوا واينستين بإنهاء عمله لدى الشركة في قرار «ساري النفاذ على الفور». وجاءت هذه الخطوة بعدما أجرت الشركة تحقيقاً في مزاعم بالتحرش ضد واينستين، بينما أخذ هو إذناً للغياب «لفترة مفتوحة». وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» ذكرت الأسبوع الماضي أن واينستين، الذي فازت أفلام من إنتاجه بست جوائز أوسكار لأفضل فيلم، تحرش بموظفات وممثلات على مدار عقود، من بينهن نجمة السينما أشلي جود.
مشاركة :