بغداد: زيدان الربيعي حدد الاتحاد العراقي لكرة القدم يوم 13 نوفمبر/‏تشرين الثاني المقبل موعداً لمباراة منتخب العراق الأول أمام نظيره الأوغندي الودية، والتي ستقام على ملعب كربلاء، أعلن ذلك مصدر في الاتحاد العراقي لكرة القدم، مؤكداً أن الاتحاد اختار ملعب كربلاء لتقام على أرضه المباراة والتي تأتي ضمن إطار مساعي العراق لرفع الحظر الدولي عن ملاعبه بشكل تام.وقال المصدر إن الاتحاد يستجيب بصورة تامة للبرنامج التدريبي الذي وضعه مدرب المنتخب العراقي الأول باسم قاسم والذي يعتمد على ضرورة الاستفادة القصوى من أيام الفيفا لإقامة المباريات التجريبية. وأكد المصدر، أن المنتخب العراقي حصل على فائدة كبيرة من مباراته التجريبية السابقة أمام المنتخب الكيني والتي فاز فيها بهدفين مقابل هدف واحد والتي أقيمت على ملعب جذع النخلة في محافظة البصرة وهذه الفائدة تمثلت بتواجد اللاعبين المحترفين وكذلك اللعب أمام الجمهور العراقي الذي ساندهم كثيراً وكان خير محفز لهم في مواجهة المنتخب الكيني القوي.حدد الاتحاد العراقي لكرة القدم يوم 13 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل موعداً لمباراة منتخب العراق الأول أمام نظيره الأوغندي الودية، والتي ستقام على ملعب كربلاء، أعلن ذلك مصدر في الاتحاد العراقي لكرة القدم، مؤكداً أن الاتحاد اختار ملعب كربلاء لتقام على أرضه المباراة والتي تأتي ضمن إطار مساعي العراق لرفع الحظر الدولي عن ملاعبه بشكل تام.وقال المصدر إن الاتحاد يستجيب بصورة تامة للبرنامج التدريبي الذي وضعه مدرب المنتخب العراقي الأول باسم قاسم والذي يعتمد على ضرورة الاستفادة القصوى من أيام الفيفا لإقامة المباريات التجريبية، لأن هذه الأيام تسهم في إيجاد مباريات ودية دولية للمنتخب العراقي على مستوى جيد وهي فرصة لإعداد المنتخب للاستحقاقات المقبلة وكذلك محاولة جادة لرفع الحظر الدولي عن الملاعب العراقية بشكل تام.وأكد المصدر، أن المنتخب العراقي حصل على فائدة كبيرة من مباراته التجريبية السابقة أمام المنتخب الكيني والتي فاز فيها بهدفين مقابل هدف واحد والتي أقيمت على ملعب جذع النخلة في محافظة البصرة وهذه الفائدة تمثلت بتواجد اللاعبين المحترفين وكذلك اللعب أمام الجمهور العراقي الذي ساندهم كثيراً وكان خير محفز لهم في مواجهة المنتخب الكيني القوي.ولفت إلى أن الاتحاد يحاول جاهداً توفير كل السبل الممكنة من أجل إعداد المنتخب العراقي الأول للاستحقاقات المقبلة عبر تنفيذ البرنامج التدريبي للمدرب باسم والذي كان برنامجاً واقعياً إلى حد كبير.