وتبلغ المدة المسموح بها للرقابة الداخلية حتى الآن ستة أشهر، مع قابلية تمديدها. وتضطر دول مثل فرنسا، التي تفرض رقابة على حدودها منذ الهجمات الإرهابية في باريس في تشرين ثاني/نوفمبر 2015، إلى تقديم تبريرات كل ستة أشهر لتمديد الرقابة على الحدود. ويمكن فرض رقابة على الحدود في منطقة "شينغن" حالياً تحت شروط محددة، وبموجب هذه الشروط تفرض ألمانيا وفرنسا والنرويج والنمسا والدنمارك والسويد رقابة على حدودها. وتبرر أغلب الدول هذا الإجراء بـ"نقص الحماية على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، وليس بمخاطر الإرهاب". الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :