أكد أعضاء في المجلس الوطني الاتحادي أن التعديل الوزاري، انطلاقة جديدة نحو المستقبل، ومرحلة جديدة عنوانها المستقبل والشباب والسعادة والتعليم والذكاء الاصطناعي، تضمن الرفاه والسعادة للمجتمع الإماراتي، منوهين بأنه يحمل في طياته أمانة ومهام ومسؤولية للوصول بكفاءة واقتدار إلى مستقبل مغاير يواكب تطلعات رؤية الإمارات للمئوية الجديدة.وأكد حمد أحمد الرحومي عضو المجلس الوطني الاتحادي أن دولة الإمارات تخطو خطوات استثنائية وسريعة وراسخة ودقيقة نحو المستقبل، حيث جاء التعديل الوزاري ليشكل حكومة المستقبل قولاً وأداء يطبق على أرض الواقع، في ظل القيادة الرشيدة، التي تحرص كل الحرص على ضمان مستقبل مشرق للدولة. وقالت المهندسة عزة سليمان عضو المجلس الوطني الاتحادي: «التعديل الحكومي هو انطلاق نحو المستقبل من خلال الاهتمام بركائز المجتمع من أمن غذائي وعلوم وتقنيات حديثة كالذكاء الاصطناعي، ويقدم لنا سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من خلال تغريداته التي أعلن عبرها التعديل الوزاري رؤية حكيمة تؤكد أهمية العلوم والتنمية والتسامح التي تمثل مقومات المجتمع السليم اليوم وغداً وحتى في المستقبل».وقال فيصل حارب الذباحي عضو المجلس الوطني الاتحادي إن التعديل الوزاري الجديد يعبر عن الرؤية الحكيمة والثاقبة للقيادة الرشيدة في الدولة، مشيراً إلى أن استحداث وزارات جديدة في الدولة «كوزير دولة للذكاء الاصطناعي، ووزيرة للدولة مسؤولة عن ملف العلوم المتقدمة ومسؤولة عن مجلس علماء الإمارات، وأيضاً تعيين وزيرة للدولة مسؤولة عن ملف الأمن الغذائي المستقبلي للدولة، يؤكد أن القيادة الرشيدة في الدولة لها رؤية باستشراف المستقبل.وأكدت عفراء البسطي عضو المجلس الوطني الاتحادي على ثقة القيادة الرشيدة لتحمل المسؤولية في الانطلاقة الجديدة الواعدة لحكومة المستقبل، مشيرة أن التعديل الوزاري، يحمل أمانة ومهام ومسؤولية الوصول بكفاءة واقتدار إلى مستقبل مغاير يواكب تطلعات رؤية الإمارات للمئوية الجديدةوقال سعيد المطوع عضو المجلس الوطني الاتحادي: التعديل الوزاري، يعكس رؤية القيادة الرشيدة، من خلال النظرة المستقبلية والمضي قدماً بتحقيق ما وعدت به القيادة من مستقبل مختلف لهذا الوطن.وأكدت ناعمة عبدالله الشرهان عضو المجلس الوطني الاتحادي أن التعديل الوزاري مرحلة جديدة عنوانها المستقبل والشباب والسعادة وتطوير التعليم والذكاء الاصطناعي، لتكون استراتيجية حكومية جديدة نحو مستقبل يضمن الرفاه والسعادة للمجتمع الإماراتي، مشيرة إلى سموه يستهدف في هذا التغيير، تحقيق حجم الطموحات الكبير الذي يريده شعب الإمارات.