بينما يضيع الوقت في تراشق الاتهامات والمسؤولية عن انهيار جزء من جدار ودرج المدرسة الابتدائية الاولي للبنات بقرية الصلصله التي تبعد عن محافظة خيبر 50 كيلو وحدوث تشققات فيها وتساقط قطع من الأسمنت وجميعها انذر انهيار كامل للمدرسة ما نشاهده اليوم من عدم تحرك مع انذر الخطر ومؤشرات قرب وقوع الكارثة أنه لا فرق بل إن الحادث المفجائي أرحم خاصة على صغيرات قلوبهن الهشة البريئة لا تتحمل الرعب اليومي بحياة العديد من الطالبات والمعلمات وحتى الجيران والمارة أين المتابعة من قبل الجهات المكلفة بمهمة صيانة المدارس كيف يمكن تبرير هذا الإهمال الذي لا يمكن إنكاره
مشاركة :