نشرت صحيفة "صنداي تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، تقريرًا عن دينا باول، التي ضمتها إيفانكا ترمب، إلى طاقم البيت الأبيض للسلام في الشرق الأوسط. وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته «العرب»:" إن الأمريكية من أصول مصرية برزت بشكل برَّاق بوصفها لاعبا أساسيا في مبادرة دونالد ترمب الدبلوماسية في الشرق الأوسط، التي كانت مستهجنة في البداية، ولكنها بدأت تؤخذ على محمل الجد بشكل متزايد في واشنطن". ورافقت باول التي تتحدث اللغة العربية جاريد كوشنر صهر ترمب المكلف بالملف الإسرائيلي الفلسطيني في رحلاته الأخيرة إلى الشرق الأوسط. وتابع التقرير:"لكن دينا باول، التي تتحدث العربية بطلاقة وحققت ثروة في غولدمان ساكس قبل انضمامها بشكل غير متوقع إلى إدارة ترامب، وصفها دبلوماسي بأنه "سلاح سري" للبعثة، ولها تأثير يتجاوز بكثير لقبها نائب مستشار الأمن القومي".وبرزت أمريكية مصرية براقة بوصفها لاعبا أساسيا في مبادرة دونالد ترامب الدبلوماسية في الشرق الأوسط، التي كانت مستهجنة في البداية، ولكنها أخذت تؤخذ على محمل الجد بشكل متزايد في واشنطن. وقد عهد ترامب إلى جاريد كوشنر، صهره، بالوساطة في صفقة بين إسرائيل والفلسطينيين. لكن دينا باول، التي تتحدث العربية بطلاقة وحققت ثروة في غولدمان ساكس قبل انضمامها بشكل غير متوقع إلى إدارة ترامب، وصفها دبلوماسي بأنه "سلاح سري" للبعثة، ولها تأثير يتجاوز بكثير لقبها نائب مستشار الأمن القومي.;
مشاركة :