تدمج ساعة Classic Fusion Chronograph Berluti الجديدة بين إبداع Hublot هوبلو في صناعة الساعات وغشاء العتق المبتكر والفريد من نوعه لجلود بيرلوتي Berluti. «على مرّ الأجيال، طوّرت بيرلوتي خبرتها الاستثنائية لإتقان لمسة غشاء العتق التي تميّز جلودها. وقد تمكّنّا، من خلال الجمع بين المهارة الحرفيّة التقليدية وخبرتنا التقنيّة، من دمج هذه المادة الطبيعية مع الدقّة الميكانيكيّة لهوبلو. وبفضل الأسلوب المنسّق من المعصم حتّى القدمين، سيجسّد الرجل العصري بإطلالته جوهر الأناقة!» ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لهوبلويعود تأسيس بيرلوتي في فرنسا إلى العام 1895، على يد الإيطاليّ أليساندرو بيرلوتي، وتشتهر الماركة الباريسية حاليًا بصناعة الأحذية والإكسسوارات ومجموعات الأزياء الرجالية، حيث يختار أكثر الرجال أناقة أحذيتهم من مجموعات بيرلوتي التي تأسرهم جلودها ذات الطابع الجريء وغشاء العتق الشهير. في عام 2016، أطلقت هوبلو ابتكارها الأول: مجموعة Classic Fusion Berluti كلاسيك فيوجن بيرلوتي. ففي إطار الاحتفال بالذكرى الـ120 على تأسيس دار بيرلوتي، جسّدت هذه القطع أسلوب صانع الأحذية الشهير الفريد من نوعه في ساعة، للمرة الأولى على الإطلاق. وقد استُخدم في هذا الموديل جلد البندقية الذي تشتهر به بيرلوتي لصناعة الحزام والقرص. يُشار إلى أنّه توجّب تطوير تقنيّة الدباغة الحصرية هذه، وهي ثمرة ابتكار أولغا بيرلوتي التي تتحدّر بكلّ فخر من سلالة أليساندرو، إلى عمليّة دقيقة ومعقّدة قبل أن يصبح الجلد قابلًا للاستعمال في صناعة ساعة. فقد كان من الضروري، على سبيل المثال، سحب كلّ الرطوبة من الجلد قبل وضعه داخل كريستال الصفير.وبعد مرور عامٍ على ذلك، قرّرت هوبلو أن تواصل استخدامها لجلود بيرلوتي المميزة وأن تجمع بين هذه المادة الطبيعية الفاخرة وساعة كلاسيك فيوجن بنسخة الكرونوغراف. اتّسمت هذه المهمّة بتعقيد أكبر بما أنّ القرص يضمّ عدّادين عند مؤشّري الساعة 3 والساعة 9، وقد اضطرّ الحرفيّون للعودة إلى نقطة البداية وتطوير أساليب جديدة لضمان تثبيت الجلد على الرغم من هذه الإضافات الجديدة.
مشاركة :