بعد أكثر من 3 سنوات من الحصار وويلات داعش، عادت دير الزور بمختلف قطاعاتها الخدمية للعمل وبتأمين الطرق البرية إليها سهلت عودة النازحين من أهالي المدينة الآن ارتفاع أجور النقل كان عبئا على الكثير منهم. ورغم غصة الفراق التي لا تزال تعصر قلوب من فارقوا أحبتهم أو غابوا عنهم لسنوات، إلا أن غالبية من التقيناهم عبروا عن ارتياحهم وسعادتهم بالعودة إلى ديارهم عسى أن تخفف عنهم جرح الماضي. مزيد من التفاصيل في سياق تقرير سلافة شحادة مراسلة الغد في دمشق.
مشاركة :