(نقول مرات إن رجال الأعمال الموسرين أجد منهم بكل صراحة وصدق - والحمد لله - التجاوب التام مع العمل الخيري، وليس صحيحاً ما يُقال من أنهم لا يتجاوبون مع العمل والنشاط الخيري، لكن الناس الذين يريدون أن يدفعوا زكاتهم وصدقاتهم يريدون أن يضعوهافي أيدٍ أمينة. إذا عرف الموسرون والفاعلون للخير أن هذه الجهات توصل ما ينفقونه للمستحقين فالتجاوب كبير). ** ** 18 / 8 / 1426هـ، الموافق 21/ 9/ 2005م
مشاركة :