انتشرت منذ يوم أمس حملة تزايد رواجها والتركيز عليها مع مرور الوقت، تستهدف "تبليك حسابات مشاهير" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر". وادّعى المشاركون في الحملة أن هذه الحسابات - التي جمعها البعض في أسماء تجاوزت الـ30 شخصا وما زالت تزيد - لا يقدم أصحابها محتوى مفيدا، ويبالغون في الإعلانات، والسفه، والغث من الحديث، والصراعات الجانبية السخيفة، على حد قولهم. ووقف بعض النشطاء موقفا محايدا، يرى أن الأمر يعود إلى حرية شخصية لمن يريد أن "يبلك" ولمن يريد أن يستمر - من المشاهير - في تقديم المحتوى الذي يناسبه، في الوقت الذي جنح فيه آخرون إلى التشكيك في دوافعها، قائلين إنها تهدف لزعزعة أسماء معينة مستهدفة، على حد زعمهم.
مشاركة :