اعترف الجيش البورمي للمرة الأولى، أمس، بوجود مقبرة جماعية للروهينغا في ولاية راخين، مؤكداً أيضاً ضلوع قوات الأمن في قتل عشرة من أفراد هذه الأقلية المسلمة. وأعلن مكتب قائد الجيش أن "سكان قرية اين دين وعناصر من القوات الأمنية أقروا بقتل عشرة إرهابيين بنغاليين"، مستخدما التسمية المعتمدة في بورما للروهينغا، ومذكرا بأن ذلك حصل في 2 سبتمبر.
مشاركة :