يعتبرها النقاد أكثر من مجرد نجمة سينمائية استثنائية سطعت في سماء الفن العربي، بل رمزاً من رموز الفن الرفيع، وقيمةً عظيمةً ساهمت في الارتقاء بالوعي العربي. أما جمهورها داخل مصر وخارجها، فقد توّجها علامة بارزة على عرش السينما العربية، وحجز لها مكاناً يليق «بدرة نفيسة» وأيقونة فنية خالدة ترفع شعار القوة الناعمة على مدار عقود تألقت فيها أمام نخبة من نجوم الفن والزمن الجميل، فاستحقت لقب «سيدة الشاشة العربية» التي نحتفي اليوم بإنجازاتها وإبداعاتها الفنية الخالدة بعد مرور ثلاثة أعوام على رحيلها في يناير من عام 2015. للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.