حذرت جمعية القلب الأميركية من أن ما تحقق من تقدم في مجال علاج سرطان الثدي، والذي قلل بدرجة كبيرة حالات الوفاة في السنوات الأخيرة، ترك أعداداً متزايدة عرضة لمشكلات في القلب قد تفضي إلى الوفاة. وأكدت الجمعية، في بيان عن الصلة بين سرطان الثدي وأمراض القلب، أن العلاج الكيماوي يمكن أن يضعف عضلة القلب، وأن بعض الأدوية يمكن أن تزيد من احتمالات السكتة القلبية، وأن العلاج الإشعاعي يتسبب في اختلال ضربات القلب، ويحدث خللاً هيكلياً في الشرايين وصمامات القلب.
مشاركة :