• أنا لا أحب أحداً أكثر من حبي لـ ( مخلصة ومخلص ) ،ومثل هؤلاء أتمنى أن أكتبهم وأسماءهم مع كلمات (ثناء) تبعث الحماس ليتقدموا ويخلصون وينجزوا أكثر، لكن القضية هي أن في عالمنا اليوم( أصبح) الثناء ذنباً والعلة في العقول المظلمة التي اعتنقت فكراً خاطئاً وقامت ضد كل من قال لمحسن : شكراً ،وهي قضيتهم التي لا تهمني إطلاقاً ، حيث أعلم أن قلمي النظيف قط ما ذهب خلف حاجة ولا وقف على باب مسئول ،وإن قلت شكراً لمحسن ،كان الشكر مني له بأمانة وخوف من الله ..والسؤال في ظلام اللحود !! وإن حاربت، كانت الحرب لله على الخطأ ،وكأن المخطئ عدوِّي والحقيقة التي على الجميع معرفتها هي أنني في كثير من الأحايين أكتب ولا أعرف من هو صاحب المشكلة ،لأنه لا يهمني الاسم بقدر ما يهمني (الخطأ) سواءً كان من سعيد أو عبيد أو زيد ،وعالمنا وبكل أسف حافل بالخطأ الذي بات قضية !! ....،،، • أنا لا (أكره ) أحداً كرهي لمسئول (ضخم) يأتي كضيف شرف ويغادر وفي بطنه (حَمَل ) ،هذا وكل منجزاته صفر وعقله أبيض ، ولاشيء يهمه سوى الصورة والخبر وتسليم الدروع ، وقمة الإحراج عنده حين يقولون له اكتب لنا في سجل الزيارات كلمة تجده مرتبكاً ويخطئ حتى في كتابة اسمه ،مثل هذا هو القضية التي تليق بالكتابة ومثل هذا لايهمني ان بكى أو اشتكى أبداً ، وكثيرون هم الذين تضجروا من كتاباتي وحملوها ضدي للأعلى بهدف محاسبتي ومقاضاتي ،معتقدين أنني أترصد لأخطائهم لكني وبفضل الله ما خسرت قضية ولا كسبت سوى تقدير قرائي الذين يحضرون هنا معي وهم يؤمنون ويقدرون مهمتي ،ولا مانع عندي أن يكون عدوي أخي حين يخطئ، أقولها قبل الكتابة وبعد الكتابة التي قيدتني وأدَّبتني بالحب والصبر كما علَّمتني كيف أحمل هموم الناس وكيف أدافع بالقلم النحيل عنهم ومن أجلهم ،وكل هذا هو ليس الا من أجل هذا الوطن الجميل ،فهل يقبل الغاضبون هذا الوعد بأنني سوف أظل أكتب وأكتب حتى اللفظة الأخيرة !! ...،،، • (خاتمة الهمزة) .... أسوأ ما في الكتابة أن تجد (انثى) تقاتلك ليس الا من أجل أن ترضي رئيسها الذي وعدها بيوم اجازة أو يومين!! هذه ليست نكتة بل هي نكبة ونكسة !!!.. وهي خاتمتي ودمتم @ibrahim_naseebتويتر h_wssl@hotmail.com تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (48) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain
مشاركة :