ربح المغرب رهان تجديد #اتفاقية_الصيد_البحري مع الاتحاد الأوروبي والتي تشمل مياه مدن الأقاليم الجنوبية المطلة على المحيط الأطلسي، أي مدن إقليم الصحراء الغربية. ويرى مراقبون أن المغرب والاتحاد الأوروبي تجاوزا معا "بشكل مشترك"، محاولات جبهة البوليساريو للوقوف ضد أن يشمل أي اتفاق جديد يجمع الطرفين، مدن إقليم #الصحراء_الغربية. ومن المرتقب أن يصادق المجلس الأوروبي على الاتفاق الجديد، بين #المغرب والاتحاد الأوروبي، في نهاية شهر مارس/آذار الجاري. وأعلنت المفوضية الأوروبية أن "الهدف من قرارها الجديد" هو "الحفاظ على الشراكة في قطاع #الصيد_البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب"، مع العمل على "تطويرها بشكل أكثر" من خلال "إبرام اتفاقية وبروتوكول مستدامين"، ويكون "لهما مردودية في المجالين البيئي والاقتصادي"، كما "يتوافقان بشكل كامل مع القانون الدولي والأوروبي". ووصفت اللجنة الأوروبية المغرب بأنه "شريك قريب من الاتحاد الأوروبي، ويستفيد من وضع متقدم، في إطار السياسة الأوروبية للجوار". ويأتي التوقيع بين #المغرب_والاتحاد الأوروبي على تجديد اتفاقية الصيد البحري، بعد قرار قضائي أوروبي أعلن أن الاتفاقية "لا تسري على مياه إقليم الصحراء المتنازع عليه".
مشاركة :