قالت دار الإفتاء إن ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة.وطالبت الإفتاء في بيان لها عبر صفحتها الرسمية بـ "فيسبوك" كل إنسان يجب أن يبادر بالامتناع عنه ؛ لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه.واستلدت الإفتاء بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «.. إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لاَ يُلْقِى لَهَا بَالًا يَهْوِى بِهَا فِى جَهَنَّمَ» رواه البخاري.
مشاركة :