بحث مخصص الدخول والأرشيفنسخة الجوالal - watanالرئيسيةالسياسةالمحلياتالاقتصادالثقافةالرياضةحياة الوطنيكتب لكمنقاشاتPDF آخر تحديث: الجمعة 27 يوليه 2018, 0:57 ص أوروبا تشيخ وأعمار التقاعد تزيد أوروبا تشيخ وأعمار التقاعد تزيد حياة 10 سمات للمسافر المزعج تحول الرحلة إلى كابوس القريات: منى العبدلي 2018-07-26 8:52 PM الرحلة في الطائرة لا تخلو من بعض المنغصات التي تحولها في بعض الأحيان إلى كابوس نفسي مزعج، فقبل الوصول إلى الوجهة قد يتأثر المسافر نفسيا وقت ركوب الطائرة. وأوضحت إخصائية الطب النفسي، هدى البشير، لـ«الوطن»، أن للسفر منافع نفسية عدة، بالرغم من التحديات النفسية المحتملة، حيث إن منافعه تعود بالإيجاب لأنفسنا، ولإدراكنا ولمعلوماتنا ولعواطفنا ولأذهاننا، فيتمتع بعض الناس بمثل هذه التحديات ويعتبرونها جزءاً من «المغامرة»، إلا أن معظم المسافرين هم أقل مرونة وليونة فكرية ويشعرون بالإحباط والتوتر والتشاؤم إذا وقعت أمور غير متوقعة. ولفتت البشير إلى أن التحديات التي تقع في السفر غالباً ما تكمن في المؤثرات النفسية التي قد يواجهها المسافر على متن الطائرة والتي قد تخلق جوا من الكآبة والإحباط والذي ينجم عن عدم احترام الآخر لقواعد السفر عبر الطائرة، ومنها كثرة الحركة من قبل الركاب أو الإزعاج والصوت المرتفع وغيرها. التغلب على التحديات لكيفية التغلب على التوتر الناجم عن عدم احترام الآخرين لقواعد السفر عبر الطائرة، شددت البشير على ضرورة أن يتسم المسافر بالانفتاح، ويتقبل الأحداث غير المتوقعة، وهذا هو المفتاح الرئيسي لإدارة التوتر، تجنبا لإفساد الرحلة التي قد يخلقها المسافر المزعج. وكانت دراسة موسعة مؤسسة «إكسبيديا» العاملة في مجال السفر، أظهرت أكثر المسافرين إزعاجا هو الذي يركل المقعد من الخلف، أو الذي يجذب مقعدك لكي ينهض من مقعده، أو صاحب الرائحة الكريهة، ثم الآباء غير المبالين بأطفالهم، فضلا عن المنتهك للخصوصية في المركز الرابع. السمات العشر 01 المسافر الذي يركل المقعد أو الذي يجذب المقاعد الأخرى 02 المسافر ذو الرائحة الكريهة 03 الآباء غير المبالين بأطفالهم 04 منتهكو خصوصية المساحة 05 المتحدث بصوت عال 06 متجاوز الصفوف 07 تناول الأطعمة ذات الرائحة النفاذة 08 الإساءة باستخدام الحقائب 09 الإساءة باستخدام مسند ذراع المقعد 10 عدم الالتزام بخاصية الطيران أثناء استخدام الهواتف الذكية Bookmark and Share